jueves, 30 de abril de 2009

martes, 28 de abril de 2009

SHUISHI DANCE!!!!

وترعرع وسط الأندال وعديمى الضمير والشرف... فتح عينة على كلمة ابوة السرمدية " الانسان لازم يكون واطى " بالاضافة الى مجموعة نادرة من القيم والمثل الواطية زى " بيع اخوك يخلوك " " مش مهم انك تكون شبعان المهم ان غيرك يكون جعان "... بس اللى اثر فية اوى ان أمة مرضتش ترضعة الا بعد ما خلت ابوة يمضى على وصل أمانة بـ 100 الف جنية لانها كانت عندها مجموعة قيم تانية ( مش متعارضة مع المجموعة الاولى )انو مش عشان هو بروح امة ابنها ، ابوة بروح امة برضو يستغلها ( عائدة على ابو المخفى على عينة ننح ) وميدهاش حقها .... ورغم ان ابوة كتب وصل الامانة بالمبلغ بس طبعا بعد ما ضرب اى امضه مش بتاعتة لزوم ان يخلى نفسة فى "السيف سايد" لو جد فى الامور امور الا ان الموضوع دة ساهم بقوة برضو فى تشكيل نفسية ننح المتسلقة الوصولية المنبعجة... اول مرة اتجرجر فيها على القسم كان عمرة يدوب 6 سنين وكان بيحاول يبيع صيغة امة عند الجواهرجى واللى اكتشف بعد كدة انو لا دهابها ولا حاجة دة امة كانت مقلبة من جارتها أم زكى اللى كانت مقدمة بلاغ فى القسم بمواصفات الصيغة المسروقة ... واتحولت امة على النيابة اللى ادتها 45 استمرار وبعدها شرفت فى سجن القناطر …. ولما المسجونات سالوها عن اسمها قالتلهم بكل فشخرة "موريتانيا" على اسم بلدنا الاصلية فى تركيا بلد جدودى قبل ما يهاجروا مع الارمن زمان لمصر !!! ... تانى مرة اتجرجر فيها ننح للقسم كانت بعد اول مرة تقريبا بخمس أيام بعد ما وقع 50 طالب من مدرسة ننح اتسمموا لانة بعلوهم شكولاتة مستوردة بايظة وبعد الكشف على الكمية اللى فضالة مع ننح اكتشفوا انها لا شكولاتة ولا حاجة دة مخدر الحشيش الخام ... بس للامانة هو أعترف انو مكنش يعرف وانو جباها من دولاب ابوة اللى اتمسك سعتها وأطس فيها 15 سنة ... دخول ابو ننح وامة السجن فى اقل من أسبوع وفى السن الصغيرة دى كان نقطة فارقة فى حياتة العملية والعلمية فقد قرر انو يربى نفسة بنفسة ( مفرقتش كتير ) رغم ان اللى فاضى من الجيران كان بيربى ننح على ما تفرج وقرر ان يسيب المدرسة لان " العلم فى الراس مش فى الكراس " ( كانت برضو احد الحكم الملهمة اللى اتعلمها من ابوة قبل ما يطس الـ 15 سنة ) ويتجة للأعمال الحرة اللى بتعتمد على الراس مش الكراس ... تخصص ننح فى النصب والاحتيال وممارسة اعمال النشل والبلطجة وحماية النسوة الساقطات ( اللى عندهم ملاحق فى المدرسة ) والرقاصات مقابل فردة ... التحق ننح بأول تشكيل عصابى وهو عمرة 8 سنين وكان بيلعب مساك " يعنى يمسك الضحية لحد ما بقيت العصابة تقشطة" وبعدين اترقى وبقى هجام وبقى اساسى فى التشكيل .... بس الشيئ اللى ابدع فية اوى كان تهريب الاثار ... كان بيعتبرة كدة ... تقدر تقول زى الهواية ... زى الرسم وسماع الموسيقى وفن النحت وكتابة القصة وقراءة الاساطير (ننح كان بيقول كدة ) ... ورغم عشقة لتهريب الاثار زى ما قلنا كان فى حياتة عشق تانى ... تعاطى المخدرات بانواعها المختلفة فى جو يغلفة موسيقى "الأيييييييييية " وللى ميعرفش اية هى موسيقى الاييييييييية نقدر نعرفها لية بأختصار انها الموسيقى بتاعت كل ما تتزنق ومتفتكرش كلمات الاغنية تقوم فاقع ايييييييييييييية ... وفى مرة سمع أغنية "انا بكرة اسرائيل " وهو بيضرب المخدرات( بيضرب يعنى بيشرب المخدرات مش بيتخانق معها ) ... وهنا تشكلت اللحظة الفارقة التانية فى حياة ننح... واللى لعبت الاغنية دى فيها دور رئيسى ومحورى وتقدر تقول وحيد فى تشكيل وعى ننح الوطنى وأحساسة بالقضية وارتفاعها وعمقها وعرضها وطولها الشعبى ... وسعتها بس قرر ننح انو يدخل عركة او معترك الحياة السياسية وقرر ان ينضم لحزب " الحقيقة" اللى كان كل همة ان يوصل للحكم بأى تمن تحت شعارات براقة ملعلعة (بترتر )... تحمل العديد من المشاعر المتناقضة اللي ساعات بتبقى مش مفهومة... زى شعارهم اللى يحمل معنى التحدي ونظام قصر ولم المكسر والغموض فى نفس ذات الوقت " المواطن همنا ودة اللى عندنا" او الشعار الانتحاري "يا نعيش عيشة فل يا نموت أحنا الكل " او الشعار الاجتماعي السياسي الأكثر شهرة للحزب " الكستور الكستور بية هنغير الدصطور" ودة كان شعار حملتهم لكساء اكتر من 23 مواطن فى اكتر من 40 منطقة عشوائية !!! وكان فى شعار تانى بس السياسين صنفوه على انو شعار دعائى شوية اكتر منة وطني "الواحد للكل والكل لواحد او اتنين فى واحد" ودة فى الغالب كانوا بيعملوا فية دعاية من الباطن لشركة شامبو ... المهم ننح تسلق المناصب .. قصدى تقلد المناصب المختلفة جوة الحزب وبرة الحزب وساعات فوق الحزب ( كان ابن جنية ننح دة مخلاش ) ولان حكمة ابوة عمرها ما غبت عن وجدانة و دماغة المتكلفة بكل انواع المخدرات "ان الانسان لازم يكون واطى" قرر يعمل انقلاب على رئيس الحزب عشان يسلك الحزب منة ويلم الليلة كلها فلم صاحبة البلطجية والحرامية والنشالين وتجار المخدرات ومهربين الاثار كلهم ودة فى الحقيقة مأخدش وقت منة لان 90 % من اعضاء الحزب كانوا بيشغلوا الوظائف السابقة والـ 10 % برضو بيشغلوا نفس الوظائف بس كانوا انتساب للحزب لانهم كانوا بيقضوا المدة بتاعتهم فى الاوبرج بتاع "طرة" بيمارسوا رياضة الجولف المحببة لهم .... المهم بعد ما نجح "الانكلاب" على رأى ننح اللى كان بيشرح معنى "الانكلاب" انها من الفعل تكالب ... واتسمت كدة لان الكلب لما بينط بيكون خفيف وسريع وهكذا لابد ان يكون الانكلاب ... ( حكم يا ننح).. المهم فى اول اجتماع بعد الانقلاب اجتمع مع أعضاء الحزب وافتتح اللقاء بتعريفة بنفسة باللغة الانجليزية ( هالو افرى بادى أيم ننح ) ودة كان عشان يثبتهم ويعلم عليهم احسن يفتكروة نص لبة ... وبعدين وعدهم انو هيمسك الحزب كويس اوى كدهوا وشاور لهم بأيدية الاتنين ( يعنى جامد اووى اوووى ... وبعد الاحتفالات والتهانى فى كل الجرايد القومية والمعارضة برئيس الحزب الجديد ننح حس ان سعت العمل قد دقت وعملت تن تن تن ) صوت سعت العمل وهى بتدق ( ولازم يتفرغ شوية لتجهيز برنامج الحزب لان الحياة مش مجرد شرب مخدرات بس ... لأ ... الحياة اعمق و اكبر من كدة والحياة الحزبية اصعب من كدة بكتير ... الحياة كانت فى رأى ننح شرب مخدرات وخمرة وبلطجة وعمل حزبى .... المهم عمل اجتماع حزبى موسع لأمناء الحزب عشان يحطوا الخطة اللى متخرش المية واللى كانت اول اولوياتها ان الشرطة متكشفهاش !!!! وبدء الحراك السياسى داخل حزب ننح اللى اختصر الحزب فى جملة واحدة " انا من الحزب والحزب انا " بعد ما قبض اعضاء الحزب كل واحد500 جنية عشان يدفعوا قسط التلاجة وبدأت توجيهات ننح لأمناء الحزب ... عايزين نوصل بحملة الكساء فى المناطق العشوائية لحد 40 مواطن انا مش بهرج انتو قابضين ... وانا عايز شغل من نار ... وعايزين نبعت " تلت وجبات لبنك الطعام كل يوم لحد ما تعدى انتخابات مجلس الشعب وبعد كدة فركش ، وبعدين انا بفكر ادعم مركز الشباب بتاع الحزب بمدرب اجنبى عشان مستوى المركز مش عجبنى انشالة تجيبولى واحد من الافارقة بتوع الهجرة الغير شرعية اللى عايشين فى مصر من غير اقامة اهو اجنبى برضو ... وبعدين انا عايز اعمل حملة شعارها " بالتعليم فقط نعيش وليس بالرغيف" ودى هخاطب فيها عقول المثقفين لان الطبقة دى كانت دايما مش مستهدفة من حزبنا ... وعايز كمان اوزع بطاطين للناس الغلابة فى الصيف ... ودة لية حكمة ... عشان الناس يعرفوا اننا فاكرينهم دايما سواء فى الشتا او الصيف ... وعايز اعضاء الحزب اللى هينزلوا الانتخابات مايفوتش حفلة طهور او ميتم او سبوع فى الدواير بتاعتهم عشان الناس بتوع الأحزاب التانية ميلسنوش علينا ويقولوا "فى الحزن مدعية وفى الفرح منسية " عايزهم يقولوا "فى الحزن مدعية وفى الفرح ... برضو مدعية" ... ونظرا لسيل الأفكار الثورية والتجديديه المندفع اللى عمال ننح يطسها من الصبح ... مقدرش أعضاء الحزب يتمالكوا نفسهم وابتدوا يصفقوا بحرارة على عمق البرنامج الثوري الحزبي بتاع ننح والفكر التنويرى التخلفى التقدمى التجديدى ... لدرجة أن نائب رئيس الحزب مد لننح الى بتاع الشيشة وقاله خد يا ريس أضرب وأديني ... "ما هو المزاج مناولة مش مقاولة " وقام ضاحك لننح وغمزلوا... ومسك ننح الى بتاع الشيشة وابتدى يضرب .. وفجأة !!! دخلت المباحث ... حرزت ننح والشيشة والى ... اتارى اللى ادلة لى الشيشة نائب رئيس الحزب الجديد اللى ناوى ينط على رئاسة الحزب ويعمل "انكلاب جديد" واتارى "المزاج مناولة مش مقاولة" ... كلمة السر عشان المباحث تظبط ننح متلبس بالى
He dicho.

lunes, 27 de abril de 2009

domingo, 26 de abril de 2009

sábado, 25 de abril de 2009

viernes, 24 de abril de 2009

miércoles, 22 de abril de 2009

lunes, 20 de abril de 2009

sábado, 18 de abril de 2009

jueves, 16 de abril de 2009

Momordica charantia




Momordica charantia, conocida popularmente como melón amargo o cundeamor chino es una especie tropical o subtropical perteneciente a la familia Cucurbitaceae, ampliamente distribuida por su comestible fruta, que cuenta con ser una de las plantas más amargas de todas las hortalizas. No se conoce bien el origen de estas especies, pero está siempre asociada a los trópicos. Se cultiva mucho en el Sur y Sureste de Asia, en China, África y el Caribe.

Melones amargos

Planta anual, herbácea, vivaz, de tallos flexibles, y crece hasta 5 m. Tiene hojas simples, lobuladas, de 4-12 cm de tamaño y nervaduras (de 3 a 7) bien marcadas. Cada planta (dioica) dispone por separado de flores macho y hembra.

La fruta presenta verrugas y forma oblonga y alargada. Seccionada presenta un hueco, conteniendo relativamente una delgada capa de carne alrededor de una cavidad central con semillas grandes y planas.

Las semillas y núcleo son blancas cuando la fruta está inmadura y cuanto más madura esté se tornarán más rojas y dulces. Las semillas podrán ser comidas en este momento, pero la carne será demasiado fuerte para ser comida. En este estado, el núcleo rojo y dulce, es utilizado en el suroeste de Asia como ingrediente para la realización de ensaladas.

La carne es crujiente y acuosa en textura, bastante similar al pepino, o chayota

La piel es tersa y comestible. La fruta es la mayoría de las veces comida verde, aunque también suele ser comida cuando empieza a madurar mostrando un color más amarillento, siendo entonces más amargo. Cuando está completamente madura, su carne será naranja y blanda.

Tiene una gran variedad de formas y tamaños. La típica variedad en China mide de 20 a 30 cm de largo, oblonga, con puntas romas y con un color verde pálido y ligeramente arqueados. La variedad más extendida en India son más estrechas, con finales picudos, superficie exterior dentada, y coloración verde o blanca. Entre estos dos extremos hay un gran número de variedades. Algunas variedades presentan solo una longitud de 6 a 10 cm, que son servidas (en el Sureste de Asia y en India) cocidas e individualmente,

Uso Culinario [editar]
Un pequeño melón amargo (en primer plano) acompañando a un plato de Okinawa gōyā champurū revuelto (detrás)

Los melones amargos son raramente mezclados con otras hortalizas debido a su sabor intenso, aunque este puede ser moderado salándolos y posteriormente lavándolos antes de su consumo.

Se utilizan en la cocina china por su sabor, típicamente en revueltos (frecuentemente con cerdo douchi), sopas, y también como té.

También es muy popular en la cocina india, donde suele ser preparada con patatas y servida con yogur para contrarestar su amargor o en la preparación de "sabji". La melones amargos forma parte de un plato muy popular en Andhra Pradesh frita en aceite, para después ser rellena de ingredientes picantes

En Japón su uso no es mayoritario, pero es un ingrediente muy utilizado en la cocina popular de Okinawa, sobre todo con el chanpurū.

En Indonesia se prepara en diversos platos, como en revueltos, cocida en leche de coco, o ahumada.

En Vietnam, rodajas de melón amargo crudo suelen ser consumidas con hilos de carne secas o en sopa con gambas.

Se utiliza en varios platos populares en Filipinas, donde se la conoce como ampalaya, se suele freír con carne de vaca y salsa de ostras, o con huevos y dados de tomates. Un plato muy típico de la región de Ilocos en Filipinas, es el pinakbet, consistente en melones amargos, berenjenas, ocras, judías, judías de lima, y otras hortalizas regionales cocidas.

También forma parte de platos regionales de la cocina típica de Nepal y de Pakistán.

Tendillo traidorrr



Familia Filíz.

Esto si que es un ejemplo de Familia Felíz.

Il che bello l'italiano


...quasi la lingua del nostro dio.

Fellinirrr

Amo la Sagrada Escritura.

video-livre

chicho.

1. m. coloq. Rizo pequeño de cabello que cae sobre la frente y es propio del peinado de mujeres y niños.



livre. del francés (lat.liber)
1. m. Conjunto de muchas hojas de papel u otro material semejante que, encuadernadas, forman un volumen.

volumen.
2. m. Magnitud física que expresa la extensión de un cuerpo en tres dimensiones: largo (Jero), ancho (Emilio) y alto ( Julio) . Su unidad en el Sistema Internacional es el metro cúbico (m3).

Real Academia Española © Todos los derechos reservados





El bautizo del amargor